27 January 2010

حسين فى المستشفى

سلام عليكم


بيان عاجل : نقل أول امس المدعو حيبن أسوس الى الضمان فى القاهر و ذلك لاشتباهة فى فيروس 
H1N1
و الاطباء طمنونى و لكن قالوا لى انه هيعد فى فترة النقاهة لمدة عشرة أيام
طبعا أنا مدبهدل من غيره


ربنا يصبرنى على فراقه


أدعوله : اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه

21 January 2010

اليوم ...كسبت جولة

 
بسم الله الرحمن الرحيم
يوم مهم من أيام حياتى
لقد كسبت جولة مع الشيطان
كسبت جوله مع هوايا 
لقد أخترت الله ...أخترته عما سواه
ربما الساعات التى قضيتها رغم ضيق وقتى أيا الامتحان تستحق ذلك
ربما خرجت من هذه الجولة و أنا سعيد...فالطاعة لها لذة ...كما أن للمعصية ندم وذل


فيارب لك الحمد كما ينبغى لجلال و جهم و عظيم سلطانك

15 January 2010

دورة العسكرية و الحياة مع المربع الاول

http://www.methak.org/ar/uploads/1782009-120250PM-1.jpg
الاسبوعين اللى فاتوا كانوا فى دورة التربية العسكرية ...و دورة التربية العسكرية دى دورة كل الطلبة الجامعيين بياخدوها المفروض بيتعلموا فيها مبادىء المعلومات العسكرية بالنسبة للجيش او الحروب او ما شابه داه المفروض
لكن الواقع شىء مطمئن ...و الحمد لله


فى البداية بنروح كل يوم الساعة 7  " دا معناه انى اطلع من بيتى 6" يعنى بعد آذان الفجر ، ثم نروح ..علشان عسكرى ربنا يتولاه مش عاوزين نغتاب فى حد ...بعد يتأمر عليك و اللى على لسانه انا بمزاجى ممكن الغى دورة اى حد فيكوا...و يعد يشغلنا صف و انتباه و خطوة تنظيم و دوران يكيم و شمال

وبعدين يروحونا يوم و اليوم التانى ناخد محاضرة ملهاش اى لازمة واحد يعد يدش معانا كلام احمق ما عدا يوم المقدم ادانا محاضرة و قالنا معلومات قيمة عن تسليح الجيش المصرى و ايه التجهيزات الحديثة اللى موجوده فى الجيش بصراحة طمنت الواحد ان فيه حاجة عدله فى البل\ و قال كمان : إن عدةنا الاول فى الجيش هو اسرائيل بغض النظر عن الرأى السياسى لكن الرأى العسكرى له كلام اخر


فى تلك الاثناء كنت بقرا فى العادة الثالثة من العادات السبعة لكوفى " و اللى بتتكلم عن إدرة الوقت 
و تصنيف اوقاتنا الى اربع أصناف 


هام و عاجل 
و هام و غير عاجل 
و عاجل و غير هام
و غير هام و غير عاجل


و قعد يشرح ان الاشخاص اللى عايشين فى كل موبع بتكون شخصيتهم ازاى
و ان افضل مربع يعيش فيه حياتك هو المربع التانى 
الهام و غير العاجل


لكن ظروف العسكرية كانت بتجبرنى انى اعيش فى المربع الاول كانت حياتى مضغوفة بين حاجات مهمة و هى المزاكرة و عاجلة لانى معنديش وقت ...و كل اما اهرب من  الضغط ده اروح للمربع الرابع الغير هام و الغير عاجل
من لعب ملوش اى لازمة او حاجات انا مش عاوز اعملها


بجد العيشه فى المربع الاول ده حياه متعبة جداا و مرهقة


و إن شاء الله بعد  الامتحان بتاع بكرة ابدأ اظبط جدولى و اعيش فى المربع التانى


و فى تدوينه لاحقه اتكلم حول ازاى نظبط وقتنا حول الربع التانى


و لمذيد من التفاصيل حول العادة الثالثة 

04 January 2010

بصوا بقى

مش عارف بكتب البوست ده مش لحد 



انا بكتبة لنفسى 



رغم انى بكتب لنفسى فى كراسة افكارى ...لكن مش عارف قررت انى اكتب هنا 

للناس
مش عارف ليه

ولكن اهى كده و خلاص


المهم انا بوصف نفسى انهارده بحالة ...
بص بقا بلاش ام الفلسفة اللى خنقت بيها ام دماغنا ( اللى بيتكلم ده مش انا ده واحد جوه دماغى تقدروا تقولوا شخصيتى التانيه)ايوه شخصيتى التانية
اصلى عقبال عندكوا انا مذدوج 


طلعت مزدوج 
مش عميل مذدوج 
لا
شخصية مزدوجة
مليون شخصية فى بعض
و إيه
عندها قدرة جامده جداا انها تطلع فى الوقت المناسب
مشفتوش خيبة اكتر من كده


و الا ادهى من كده 
انهى كتير بكون مبسوط بالتناقض او الازدواجية دى
و بعتبرها
مرونة
أصدك مكرونة ( دى شخصية تالتة فى دماغى) هىءءءءء

لا و الغريب بقى ان الشخصيات دى غير متوافقة مع بعض خالص
على العكس دا فيها اختلافات فكرية و دينية متعددة
إشى إخوان و إشى سلفى و إشى يسارى و إشى روش و إشى قليل الادب و و إشى طفل و إكتشف إن فيه جذور منغولية داخلى 
شفتوا الحلاوة 


المهم بقا انى بحاول اللى هو عقلى ان يصلح بين هذه الشخصيات جميعا ...و ساعات بيتظاهروا بالتصالح ...ولكن بيطلعوا بيضحكوا عليا ...و هم مينفعش يتصالحوا 
لان كل واحد فى وادى ...
و حتى لو قلت انهم يقدوا اختلافات بعض و يتعايشوا مع بعض علشان انا عقلى الغلبان يقدر يعيش وسط العوأ دول
معلش كلمة عوأ دى أتعلمتها من شخصيتى الصايعة
بفشل انى اتعايش معاهم او يتعايشوا مع بعض


طب اعمل ايه بس 
فى الدولة اللى جوه دماغى 


معرفش ...بجد حاسس انهم بدؤا يديقونى ...لانهم ببساطة بيتخانقوا انهم يطلعوا فينا و للاسف مينفعش ان واحد بس اللى يطلع فيها ...مينفعش انى اكلم الناس او حتى اعد مع نفسى بشخصيتين

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااهاااااااااااااااااااااااااااااااااهااااااااااااااااااااااااااااااا


شوفتوش هبل زى كده 


ساعات ناس كتير بتحب فيا كده تنوعى ( مهوا مش عارفسن اللى فيها ) المهم بيعتبروا ان ده كده حلو
و ناس بيعتبروها ضعف شخصية 
و ناس بيعتبروها فشل


المهم
بعد كل العك اللى قاعد ابرطمه من الصبح قررت اعمل حاجة قوية جداا


قررت اتجاهل كل هذه الشخصيات
سورى

قررت مدلهمش فرصة التلاعب بدركسيون حياتى

الا اما اقرر
قررت انحى ناس عن العمل و اقولهم
شكرا على خدماتكم معاكى 
انت اوت


و قررت ارقى شخصيات جوايا 
و قررت اخلى ناس حسب الحاجة


قررت اكون انا المتحكم
مش هم


قررت اكون انا

و بس

تجليات دعاء

  الدعاء فى حياة كل واحد فينا له زكريات ...سواء جميلة أو مؤلمة ...ولكن المؤكد أن كل واحد كان الدعاء له طعم خاص فعدما يضيق العالم ...عندما يفقد الاهل ...الاصدقاء ...الاحباب نرفع أكفنا إلى القريب ...إلى المجيبو ندعوا ...و نبكى ...و نتضرع له...حتى نشعر بلذة القرب و الاجابة.

و شىء آخر : أن كل واحد فينا له دعوة يحبها ...قريبة إلى قلبه يحب أن يدعوا ربه بها
منهم من يدعوا بجوامج الدعاء كما وردت عن الرسول صلى الله عليه و سلم 
و منهم من لهم دعوة من إبداعه الشخصى و منهم من له دعوة من القرآن و منهم من يدعوا حسب الحاجة

شخصيا : من الادعية المحببه إلى قلبى و الذى أدعوا بها كثيرا
اللهم أرزقنى الهدى و التقى و العفاف و الغنى
فهو دعاء مناسب لسننا كشباب محاط من حولنا الفتن سواء فتن الدنيا او فتن النساء
فنسأل الله عز و جل ان يسألنا الهداية للاسلام و الطريق الصحيح و الصحبة الصالحة و الدنيا الهانئة ...ثم بعد الهداية الثبات عليها فتأتى دور التقوى فى المحافظة على هذه الهداية بالبعد عن مواطن الشبهات ...ولكن كيف نحصل على التقوى بالعفافالعفاف عن الحرام بالحلال ...بالزواج و العمل الصالح و لكن كيف نستعف نستعف بالغنى  بغنى النفس ...بغنى الاموال حتى نتعفف بالزواج ...بغنى القلب بحب الله  و هنا تكتمل معادلة النجاة الهداية و التقوى و العفاف و الغنى  صدق الرسول حيث قالأُعْطِيت جوامع الكَلِم
و حول إسم الله المجيب و كيف نحيا به فى حياتنا أدعوكم لمشاهدة حلقة المجيب من حلقات بسمك نحيا للدكتور عمرو خالد



02 January 2010

قررت



قررت أن أكون كما أريد ..ليسوا كما يريدون


قررت أن تكون مشاعرى نابعة من داخلى ...ليست من ردود أفعالهم


قررت أن أحب من أخترت و أبغض من أخترت ...ليس من يختاروا لى


قررت أن أكون عبد لله كما لم يعبده أحد من قبل ...ليسوا كما يعبدون


قررت أن أكون جزء من الحل و ليس المشكلة


قررت أن أكون نموذجا ...نورا للناس...قدوة

قررت أن أكون أنا

01 January 2010

Habit 1: Be Proactive




Your life doesn't just "happen." Whether you know it or not, it is carefully designed by you. The choices, after all, are yours. You choose happiness. you choose sadness. you choose decisiveness. You choose ambivalence. You choose success. You choose failure. You choose courage. You choose fear. Just remember that every moment, every situation, provides a new choice. And in doing so, it gives you a perfect opportunity to do things differently to produce more positive results.

Habit 1: Be Proactive is about taking responsibility for your life. You can't keep blaming everything on your parents or grandparents. Proactive people recognize that they are "response-able." They don't blame genetics, circumstances, conditions, or conditioning for their behavior. They know they choose their behavior. Reactive people, on the other hand, are often affected by their physical environment. They find external sources to blame for their behavior. If the weather is good, they feel good. If it isn't, it affects their attitude and performance, and they blame the weather. All of these external forces act as stimuli that we respond to. Between the stimulus and the response is your greatest power--you have the freedom to choose your response. One of the most important things you choose is what you say. Your language is a good indicator of how you see yourself. A proactive person uses proactive language--I can, I will, I prefer, etc. A reactive person uses reactive language--I can't, I have to, if only. Reactive people believe they are not responsible for what they say and do--they have no choice.

Instead of reacting to or worrying about conditions over which they have little or no control, proactive people focus their time and energy on things they can control. The problems, challenges, and opportunities we face fall into two areas--Circle of Concern and Circle of Influence.

Proactive people focus their efforts on their Circle of Influence. They work on the things they can do something about: health, children, problems at work. Reactive people focus their efforts in the Circle of Concern--things over which they have little or no control: the national debt, terrorism, the weather. Gaining an awareness of the areas in which we expend our energies in is a giant step in becoming proactive.

Plzzz watch this video

http://www.youtube.com/watch?v=U8LM4C1l70U&feature=related