أحيانا يظل الانسان فترة كبيرة من التشتت الذهنى و النفسى و الروحانى لا يستطيع أن يرى الامور فى نصابها ، لا يستطيع أن يحزم قرارا... أن يتخذ موقف
فيحتاج إلى صفعة خد ، توقفظه من هذا الاهتزاز ، تنبهه أن يمشى غيرناظر أمامه بل هو ناظر تحت قدمه
صفعة الخد قد تكون مؤلمة ، و لكنها مريحة
حقيقا تلك الصفعة جعلت الشخص منا يعيد تفكيره فى أسلوب حياته ، فى تصرفاته فى قرارات أتخذها سابقا
يجب حقا أن أستغل الصفعة أيجابيا
يجب أن أحول دموع ألمها إلى وقود للحركة ...للعمل ...للهدف...للغاية
.
.
.
للجنة
No comments:
Post a Comment