عذرا
هذا البوست غير صالح لتحت ال 18 عاما و لمريضى القلب
المهم
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اكلمكم من وسط خضم الامتحانات ...عذرا أقصد الانطحانات
الحمد لله الامتحانات بخير و سلام حتى الآن
المهم برضه
كثيرا ما اجلس وحدى سارحا فى ما أستطيع عمله فى المستقبل
فى العمل الذى سوف أجنيه
فى حياتى الايجابية ان شاء الله التى سوف أعيشها
فى الوظيفة الملائمة الناجحة بالنسبة إلى
فى دعوتى التى إن شاء الله سوف يوقنى الله أن
أثبت على طريقها ، و احقق فيها ما يرضيه
و لكنى أمس امسكت بضفائر بنات أفكارى و أمرتها أن تبحر فى التفكير... فيها
؟!!!
نعم فيها
فى التى ستشاطرنى الكوشه
فى من ستقاسمنى حلمى لنحققه سويا
تصورت ركعاتنا أول ما تخط قدمانا بيت الزوجية
تصورت إبتسامتها
تصورت هزارها
تصوت سهرنا نخطط لحياتنا
تصورت يدها تضعها على جبينى فى مرضى و هى ساهرة لا تعرف للنوم سبيل قلقة علي
تصورت رائحة طعامها الاخاذ
تصورت سيرنا على بلاش الاسكندرية نتسامر ليلا
تصورت دمعاتها فى حزنها و انا امسح دموعها و اضمها الى صدري
تصورات كثيرة تخيلتها
و انتهيت من هذه التصورات بدعاء
اللهم ارزقنى يارب زوجة صالحة
نتعبد اليك سويا
===========================
قد يتهمنى البعض و انا واثق بأنى سأسمع هذه الكلامات
بالجنون
و العيش فى الاحلام الوردية و انك لا تعيش فى الواقع أبدا
و لكن
أبتسم ابتسامتى المعروفه و اقول له
هذه حياتى و سأعيشها إن شاء الله كما خططت لها
========================
وبس
No comments:
Post a Comment