السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفكم يا شباب فى رمضان يارب تكونوا بخير فى رمضان
انا الحمدلله رمضان ماشة معايا الحمدلله تمام الى حد
انا اليومين اللى فاتوا كنت فى فترة عصيبة جداا ، كنت بجد فى حالة نفسية لا يرثى لها ..منها كان بطارية اللابتوب اتحرقت ...و ايضا زعلت و شديت على حبايب ليا
بجد قعدت طول الليل ابكى ...و ان متضايق جداا ...و اقول يارب انت راضى عنى ولا لأ ...يارب أنا جايلك فى رمضان حبوا لكى أتغير يارب لا تحرمنى هذه الفرصة
و تسرحت و انا فى ضيق و صليت الفجر أيضا و انا لا أريد أن أذهب إلى مسجدى المعتاد و ، بعد الصلاة شبت خناقة كبير جداا داخل المسجد على سبب تافة جدا و قام الناس يسبوا و يلعنوا
و فجأة أنحنى إلى أحد الاشبال الذين أجلس معم جلسة الفجر و أهدى إلى هدية مغلفة بغلاف أحمر رقيق جداا ، لم استوعب الامر فى البداية و قلت له ماهذا ، قال أنت حكيت لنا يا أستاذ امس فى لجلسة عن مقام المعلم و يجب أن نحترمه و نقدم له هدية
بجد أبكتنى كثيرا هذه الهدية جداا و علمت انها بشرى من الله انه لم ينسانى و هو معى و يحبنى
و الموقف الثانى هو حلم
بعد ما صليت الفجر و الضحى فى المسجد نمت و حلمت فيه بيوم زفافى
و انا واقف و سيدة كبيرة تمسك بعروس كفلقة القمر كانت وضائة جداا ، لم أرى فى جمالها ...و أهدت السيدة الكبيرة أعتقد أنها امها أبنتها لى و مسكت يديها ...كان احساس غريب جداا ...اجساس لا استطبيع وصفه
و مشينا سويا و الناس يهللون و يتراقصون ...و مالت إلي و قالت لى الحمد لله الذ حقق لنا حلمنا ...و هى تبتسم لى
و استيقظت من النوم ...و أنا فى قمة سعادتى ...و ذهبت للمنصورة لكى اشوف موضوع اللاب و مشكلته ...لقيت صاحب المحل قتحلى لابتوب جديد و ادانى بطاريته و اخد البطارية المحروقة
بجد فرحت جداا لانه الموضوع ده كان مأثر معايا جداا
بجد بعد اليوم الرائع ده لا يسعنى ألا أن أشكر الله
و اقول
ياربى لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك و عظيم سلطانك
كيفكم يا شباب فى رمضان يارب تكونوا بخير فى رمضان
انا الحمدلله رمضان ماشة معايا الحمدلله تمام الى حد
انا اليومين اللى فاتوا كنت فى فترة عصيبة جداا ، كنت بجد فى حالة نفسية لا يرثى لها ..منها كان بطارية اللابتوب اتحرقت ...و ايضا زعلت و شديت على حبايب ليا
بجد قعدت طول الليل ابكى ...و ان متضايق جداا ...و اقول يارب انت راضى عنى ولا لأ ...يارب أنا جايلك فى رمضان حبوا لكى أتغير يارب لا تحرمنى هذه الفرصة
و تسرحت و انا فى ضيق و صليت الفجر أيضا و انا لا أريد أن أذهب إلى مسجدى المعتاد و ، بعد الصلاة شبت خناقة كبير جداا داخل المسجد على سبب تافة جدا و قام الناس يسبوا و يلعنوا
و فجأة أنحنى إلى أحد الاشبال الذين أجلس معم جلسة الفجر و أهدى إلى هدية مغلفة بغلاف أحمر رقيق جداا ، لم استوعب الامر فى البداية و قلت له ماهذا ، قال أنت حكيت لنا يا أستاذ امس فى لجلسة عن مقام المعلم و يجب أن نحترمه و نقدم له هدية
بجد أبكتنى كثيرا هذه الهدية جداا و علمت انها بشرى من الله انه لم ينسانى و هو معى و يحبنى
و الموقف الثانى هو حلم
بعد ما صليت الفجر و الضحى فى المسجد نمت و حلمت فيه بيوم زفافى
و انا واقف و سيدة كبيرة تمسك بعروس كفلقة القمر كانت وضائة جداا ، لم أرى فى جمالها ...و أهدت السيدة الكبيرة أعتقد أنها امها أبنتها لى و مسكت يديها ...كان احساس غريب جداا ...اجساس لا استطبيع وصفه
و مشينا سويا و الناس يهللون و يتراقصون ...و مالت إلي و قالت لى الحمد لله الذ حقق لنا حلمنا ...و هى تبتسم لى
و استيقظت من النوم ...و أنا فى قمة سعادتى ...و ذهبت للمنصورة لكى اشوف موضوع اللاب و مشكلته ...لقيت صاحب المحل قتحلى لابتوب جديد و ادانى بطاريته و اخد البطارية المحروقة
بجد فرحت جداا لانه الموضوع ده كان مأثر معايا جداا
بجد بعد اليوم الرائع ده لا يسعنى ألا أن أشكر الله
و اقول
ياربى لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك و عظيم سلطانك
1 comment:
الحمد لله على كل حال
على الحلو و المر
أو اللي بنفتكر إنه مر لكن في الحقيقة طعمه أحلى من العسل
" باطنه في الرحمة وظاهره من قبله العذاب "
Post a Comment