السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
احدثكم اليوم مع اول بوست فى التمبلت الجديد ، فقد جاءنى تعليقات من بعض المدونين عن بطىء تحميل المدونة و غرابتها فى عدم وجودهم لمكان التعليقات و الذى منه
المهم
أحدثكم اليوم عن موقف يحدث فى بيتنا كل يوم ،فكل يوم فى بيتنا شجار حاد من العيار الثقيل بين أمى الحبيبة حفظها الله لنا و بين اخوتى و احيانا بل كثيرا معى
أحيانا كثيرا يدور بينى و بين أمى محادة كلامية فى طريقة التعامل مع أخوتى و خصوصا مع أخى الصغير "محمد" بالذات ،هذا لانى قد أخذت بعض الدورات فى التعامل مع هذه المرحلة العمرية و أعرف جيدا ما يطرأ على هذه الفترة من تغيرا فى التعامل سواء مع الوالدين أو الاصدقاء على فكرة محمد أخى فى سته إبتدائى ، أمى ترى ان محمد أن يكون هذا الطفل الوديع الذى لا يصيح و ان يسمع الكلام فى كل شىء حتى لو قيل له كل التييييييييييييييييت اللى فى الدنيا (على فكرة : تيييت دى شتيمة لكن حزفت علشان الرقابة ) و هكذا
أعجب كثيرا بل و أضحك عندما تصيح امى الحبيبة فى اخى و تراه لا يسمع كلامها فتصيح لامى له "امال قرآن إيه اللى انت بتحفظه ايه و جامع ايه اللى بتروحه امال فين ولا تقل لهما افن ولا تنهرهما" زى ميكون من حقهم انهم يشتمونا و يضربونا و يطلعوا تيييييييييييييييييت بدافع التربية و انه هو الاسلوب الامثل لتربية الاشكال اللى زيكم
زى ميكون بيروضوا أسود برية علشان يحطوهم فى السيرك
نقطة كمان أثارت انتباهى انهارده و احنا كنا على الاكل ، كان اخويا كعادته بيرزل على اختى فأمى كعاتها صرخت فيه و قالتله يا تييييييييييييييييييت انت هاتكبر امتى و هاتبأى راجل امتى ، فأليتلى انت ناوى تاخده معاك المصيف الواد ده دا واد تيييييييييييييت ، فقلت لامى : على فكرة يا امى دا محمد ده واد جدع جداا و احنا لو عاملناه كراجل هيبقى واد ملوش حل ، حسيت من محمد انه أخد جرعه ايجابيه عالية جداا و جه بعدها صلى معايا العصر بدون زعيق
فقلت فى نفسى لماذا امهاتنا و آبائنا لا يستخدمون هذا الحل معنا
لماذا لا يعبرونا رجال و نحن من صغرنا
على الاقل هنتعلم نكون رجالة لما نكبر
على مستوايا الشخصى اللى علمنى الرجولة الايام و المرمطة و كثرة الاحتكاك بالناس
لماذا الاباء و الامهات تعلموا اولادهم و يتعاملوا معهم على انهم رجال و ليسوا اطفال
لا يتعاملوا معهم على انهم مجرمين الى ان يثبتوا العكس
و لكن عندما الفظ ببنت شفة فى هذا الموضوع مع امى او ابى
ترى التعليقات: ايوه الدرس ابتدا ، ايوه حته تييييييييييييييت هيعدل عليا ، و هلم جرا
الموضوع ده احب انبه بيه اى ام
ياريت ما تعملش فى ولادها كده
خليهم رجالة من وهم سنه حسسيهم ان لهم قيمة
خدى رأيهم
و المرة الجاية هنفتح ملف أسمه أولادى ليسوا صغار
هنشوف فيه إزاى كان الرسول صلى الله عليه و سلم و السلف الصالح كانوا بيتعاملوا مع الصغار و
أستنوا
و بس
أحدثكم اليوم عن موقف يحدث فى بيتنا كل يوم ،فكل يوم فى بيتنا شجار حاد من العيار الثقيل بين أمى الحبيبة حفظها الله لنا و بين اخوتى و احيانا بل كثيرا معى
أحيانا كثيرا يدور بينى و بين أمى محادة كلامية فى طريقة التعامل مع أخوتى و خصوصا مع أخى الصغير "محمد" بالذات ،هذا لانى قد أخذت بعض الدورات فى التعامل مع هذه المرحلة العمرية و أعرف جيدا ما يطرأ على هذه الفترة من تغيرا فى التعامل سواء مع الوالدين أو الاصدقاء على فكرة محمد أخى فى سته إبتدائى ، أمى ترى ان محمد أن يكون هذا الطفل الوديع الذى لا يصيح و ان يسمع الكلام فى كل شىء حتى لو قيل له كل التييييييييييييييييت اللى فى الدنيا (على فكرة : تيييت دى شتيمة لكن حزفت علشان الرقابة ) و هكذا
أعجب كثيرا بل و أضحك عندما تصيح امى الحبيبة فى اخى و تراه لا يسمع كلامها فتصيح لامى له "امال قرآن إيه اللى انت بتحفظه ايه و جامع ايه اللى بتروحه امال فين ولا تقل لهما افن ولا تنهرهما" زى ميكون من حقهم انهم يشتمونا و يضربونا و يطلعوا تيييييييييييييييييت بدافع التربية و انه هو الاسلوب الامثل لتربية الاشكال اللى زيكم
زى ميكون بيروضوا أسود برية علشان يحطوهم فى السيرك
نقطة كمان أثارت انتباهى انهارده و احنا كنا على الاكل ، كان اخويا كعادته بيرزل على اختى فأمى كعاتها صرخت فيه و قالتله يا تييييييييييييييييييت انت هاتكبر امتى و هاتبأى راجل امتى ، فأليتلى انت ناوى تاخده معاك المصيف الواد ده دا واد تيييييييييييييت ، فقلت لامى : على فكرة يا امى دا محمد ده واد جدع جداا و احنا لو عاملناه كراجل هيبقى واد ملوش حل ، حسيت من محمد انه أخد جرعه ايجابيه عالية جداا و جه بعدها صلى معايا العصر بدون زعيق
فقلت فى نفسى لماذا امهاتنا و آبائنا لا يستخدمون هذا الحل معنا
لماذا لا يعبرونا رجال و نحن من صغرنا
على الاقل هنتعلم نكون رجالة لما نكبر
على مستوايا الشخصى اللى علمنى الرجولة الايام و المرمطة و كثرة الاحتكاك بالناس
لماذا الاباء و الامهات تعلموا اولادهم و يتعاملوا معهم على انهم رجال و ليسوا اطفال
لا يتعاملوا معهم على انهم مجرمين الى ان يثبتوا العكس
و لكن عندما الفظ ببنت شفة فى هذا الموضوع مع امى او ابى
ترى التعليقات: ايوه الدرس ابتدا ، ايوه حته تييييييييييييييت هيعدل عليا ، و هلم جرا
الموضوع ده احب انبه بيه اى ام
ياريت ما تعملش فى ولادها كده
خليهم رجالة من وهم سنه حسسيهم ان لهم قيمة
خدى رأيهم
و المرة الجاية هنفتح ملف أسمه أولادى ليسوا صغار
هنشوف فيه إزاى كان الرسول صلى الله عليه و سلم و السلف الصالح كانوا بيتعاملوا مع الصغار و
أستنوا
و بس
No comments:
Post a Comment