السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المحمول فى يد الجميع كلمة شئنا ام ابينا اصبحت واقعا فى حياتنا اليومية
اصبحنا أسراء لهذه الالة ، تخيل انك نزلت الجامعة يوما بدونة ، حقا ستشعر انك ناقص شيئا منك
الدستور الاسبوعى عملت ريبورتاج حول الموبايل فى عين ميلاده العاشر فى مصر
و انا من حوالى سنة قرأت على مدونة حائر فى دنيل الله بوست بعنوان لو حياتنا بدون موبايل
فإلى المقال
لو حياتنا ليس بها “موبايل”
تتخيل ماذا قد يحدث لو لم يخترع أحدهم التليفون المحمول, ونعيش الآن بدون قطعة الحديد تلك التي تصدع رؤوسنا ليل نهار……
- لو أنت مع نفسك في حوار داخلي محدش هيقطع عليك برنة.
- اختفاء ظاهرة برن عليك ….”قصدي بسلم عليك”…
- محدش هيزعل لما أفتح عليه, لأنه كان بيرن مش عايز يتكلم.
- لم نكن اختصرنا علاقاتنا الاجتماعية في رسالة ورنة.
- الصلاة هتبقى أحلى من غير إزعاج الموبايلات.
- مش هتلاقي حد ماشي لوحده في الشارع وعمال بيزعق لحد تاني, مع إن شكله مش عبيط..
- مش هتلاقي واحد رخم قاعد جنبك في المواصلات, بيسلي وقته بتشغيل رنات تليفونه.
- مش هتلاقي sms على قنوات الأغاني من نوعية ..”أحمد من مصر وعايز يتعرف على واحدة حلوة”…أو “سعودية تبحث عن رجل مناسب ويكون مقيم”…
- مش كل محاضرة الدكتور يشتمنا ويلغي المحاضرة عشان الموبايلات اللي مبتبطلش “عموما كان هيلاقي حجة تانية”.
- عدد الموبايلات المرفوعة بتصور في المظاهرات مش هيبقى أكتر من الشعارات المرفوعة.
- مكناش هنلاقي أفلام الضرب في أقسام الشرطة.
- مكنتش كتبت الموضوع دا
....................................................إنتهى المقال
و أضيف
هذه هى الحياة بدون الموبايل
على الصعيد الاخواني لو حياة الاخوان ليس بها موبايل ما الذى سوف يحدث
أعترف ان المحمول أفاد الدعوة كثيرا من حيث الرسائل الدعوية اوتنظيم المواعيد و الاعمال
و لكن كم من الاعتقالات حدثت بسبب الموبايل
حقيقا
فلقد رأيت بنفسى أمام جامعاتنا عربة الاتصالات التابعة للامن تتنصت على اجهزة الموبايل اثناء المسيرات و المهرجانات و تمت اعتقال اخواننا الطلان بسبب تنصت اجهزة الامن لموبايلاتهم.
فبعد كل هذا
اعرف ان لكل شىء إيجابياته و سلبياته
و لكن المحمول تخطى خطوطه الحمراء
من وجهه نطركم اخوتى ما رأيكم فى المحمول هل يستحق كل هذا الاهتمام ولا مثله كأى شىء آخر
.
- لو أنت مع نفسك في حوار داخلي محدش هيقطع عليك برنة.
- اختفاء ظاهرة برن عليك ….”قصدي بسلم عليك”…
- محدش هيزعل لما أفتح عليه, لأنه كان بيرن مش عايز يتكلم.
- لم نكن اختصرنا علاقاتنا الاجتماعية في رسالة ورنة.
- الصلاة هتبقى أحلى من غير إزعاج الموبايلات.
- مش هتلاقي حد ماشي لوحده في الشارع وعمال بيزعق لحد تاني, مع إن شكله مش عبيط..
- مش هتلاقي واحد رخم قاعد جنبك في المواصلات, بيسلي وقته بتشغيل رنات تليفونه.
- مش هتلاقي sms على قنوات الأغاني من نوعية ..”أحمد من مصر وعايز يتعرف على واحدة حلوة”…أو “سعودية تبحث عن رجل مناسب ويكون مقيم”…
- مش كل محاضرة الدكتور يشتمنا ويلغي المحاضرة عشان الموبايلات اللي مبتبطلش “عموما كان هيلاقي حجة تانية”.
- عدد الموبايلات المرفوعة بتصور في المظاهرات مش هيبقى أكتر من الشعارات المرفوعة.
- مكناش هنلاقي أفلام الضرب في أقسام الشرطة.
- مكنتش كتبت الموضوع دا
....................................................إنتهى المقال
و أضيف
هذه هى الحياة بدون الموبايل
على الصعيد الاخواني لو حياة الاخوان ليس بها موبايل ما الذى سوف يحدث
أعترف ان المحمول أفاد الدعوة كثيرا من حيث الرسائل الدعوية اوتنظيم المواعيد و الاعمال
و لكن كم من الاعتقالات حدثت بسبب الموبايل
حقيقا
فلقد رأيت بنفسى أمام جامعاتنا عربة الاتصالات التابعة للامن تتنصت على اجهزة الموبايل اثناء المسيرات و المهرجانات و تمت اعتقال اخواننا الطلان بسبب تنصت اجهزة الامن لموبايلاتهم.
فبعد كل هذا
اعرف ان لكل شىء إيجابياته و سلبياته
و لكن المحمول تخطى خطوطه الحمراء
من وجهه نطركم اخوتى ما رأيكم فى المحمول هل يستحق كل هذا الاهتمام ولا مثله كأى شىء آخر
.
No comments:
Post a Comment